منتدى احلام البنات

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى احلام البنات

منتدى للبنات الصغار فقط

المواضيع الأخيرة

» فوائد عصير التوت البري
حمى الضنك الاسباب و العلاج هام جدا Emptyالأحد سبتمبر 05, 2010 3:03 pm من طرف Admin

» فوائد عصير القصب
حمى الضنك الاسباب و العلاج هام جدا Emptyالأحد سبتمبر 05, 2010 3:01 pm من طرف Admin

» فوائد عصير الجزر
حمى الضنك الاسباب و العلاج هام جدا Emptyالأحد سبتمبر 05, 2010 2:57 pm من طرف Admin

» احذروا هذه الاسماء.. احذروا .. احذروا هذه الاسماء.. احذروا ...
حمى الضنك الاسباب و العلاج هام جدا Emptyالخميس سبتمبر 02, 2010 5:09 pm من طرف Admin

» احذروا هذة الكلمات
حمى الضنك الاسباب و العلاج هام جدا Emptyالخميس سبتمبر 02, 2010 5:06 pm من طرف Admin

» احذروا اندومى
حمى الضنك الاسباب و العلاج هام جدا Emptyالخميس سبتمبر 02, 2010 5:02 pm من طرف Admin

» احذروا دموع الوالديـن ...
حمى الضنك الاسباب و العلاج هام جدا Emptyالخميس سبتمبر 02, 2010 4:56 pm من طرف Admin

» احذروا الشيطان وقت المغرب
حمى الضنك الاسباب و العلاج هام جدا Emptyالخميس سبتمبر 02, 2010 4:53 pm من طرف Admin

» صور دورا و موزو
حمى الضنك الاسباب و العلاج هام جدا Emptyالخميس سبتمبر 02, 2010 2:25 pm من طرف Admin


    حمى الضنك الاسباب و العلاج هام جدا

    Admin
    Admin
    Admin


    المساهمات : 116
    تاريخ التسجيل : 26/11/2009
    الموقع : nagoom.ahlamontada.com

    حمى الضنك الاسباب و العلاج هام جدا Empty حمى الضنك الاسباب و العلاج هام جدا

    مُساهمة  Admin الإثنين نوفمبر 30, 2009 10:14 am

    بسم الله الرحمن الرحيم
    وإذا مرضت فهو يشفين ..
    حمى الضنك .. انتشرت في مناطق من محافظة شبوة ..
    وفي منتدى الصحة هنا بمنتديات شبوة طلب الأخ الكريم أمير مشرف الجوال
    أن يتم كتابة موضوع عن هذه الحمى الأسباب والعلاج والوقاية ..
    وكانت فكرته بدون شك في محلها ..
    هنا نتيجة بحث قمتُ به في الانترنت عن هذا الوباء سائلا الله الشفاء للجميع ..

    حمى الضنك.... تعريفه واسبابه :
    هي مرض فيروسي ، تسببه مجموعة من الفيروسات تسمى فيروسات الضنك dengue viruses ، والتي تنتقل عن طريق البعوض المسمى aedes aegypti (لا تنتقل العدوى من شخص إلى آخر) ، تتكاثر هذه البعوضة في المياه المخزونة لأغراض الشرب أو السباحة ، أو مياه الأمطار المحجوزة للزراعة ، أو المتجمعة في الشوارع والطرقات أو الراكدة والمتبقية في الصفائح الفارغة ، البراميل ، الإطارات ، عند مكيفات الهواء وحول المسابح ...
    تنتشر حمى الضنك في بعض الأحيان على شكل موجات وبائية epidemics ، وتكون نسبة الإصابة السكانية في هذه الوبائيات مرتفعة ، فقد تصل إلى 80% من مجموع السكان في المنطقة الموبوءة .

    لحمى الضنك شكلان سريريان :

    الأول بسيط :

    وهو الغالب ، حيث يشبه الزكمة الفيروسية إلى حد كبير في بداياته ، ثم تشتد الحمى حتى تصل إلى 40 درجة مئوية ، وقد تسبب الاختلاجات أو التشنجات في الأطفال convulsions ، وتكون غالباً مترافقة مع الصداع ، وخاصة في منطقة الجبهة ، أو خلف محجر العينين ، ثم تظهر الأعراض الأخرى فيما بعد : مثل آلام الظهر والمفاصل والعضلات ، وفقدان الشهية ، وفقدان الذوق ، والغثيان والقيء والكسل العام ، والطفح الجلدي ...هنا يمكن أن تنخفض الحرارة ...
    لكن ، وبعد مرور يوم أو يومين يظهر طفح جلدي جديد ، وينتشر في جميع أرجاء الجسم ما عدا الكفين والقدمين وفي اللحظة التي يظهر فيها هذا الطفح الثاني ترتفع الحمى من جديد لتعطي ما يسمى بالحمى ثنائية الأطوار biphasic fever ، والتي تستمر عدة أيام ثم تنخفض من جديد ليدخل الطفل في مرحلة من الوهن العامasthenia أوالكآبة depression .
    لو فحصنا المريض المصاب بهذا النوع البسيط من حمى الضنك لما وجدنا عنده الكثير من العلامات المميزة ، اللهم إلا الحمى والطفح الجلدي وتضخم في العقد اللمفاوية ، وبطء ضربات القلب .
    ولو أجرينا له فحوصات مختبرية لوجدنا :

    انخفاض في كريات الدم العام pancytopenia بما فيها الكريات البيضاء والصفائح الدموية .
    وزيادة كثافة الدم hemoconcentration .
    ولو أجرينا تخطيطاً للقلب لوجدنا بطء في ضربات القلب bradycardia
    ، ثم خوارج انقباض بطينية ventriculr extracardia
    يبقى السؤال المهم : كيف نشخص المرض ونميزه عن غيره من الأمراض ذات الأعراض المشابهة .!؟
    وللإجابة عن هذا التساؤل المهم نقول : في المناطق الموبوءة مثل منطقتنا ( شبوة) نعتمد في تشخيص المرض على الأعراض والعلامات السريرية بالدرجة الأولى ...
    فإذا جاءتنا حالات مرضية بأعراض وعلامات مشابهة لما ذكرناه أعلاه ، وكانت من مناطق سكنية موبوءة بحمى الضنك ، ودعمتها بعض الإشارات المختبرية مثل غياب الملاريا ( وهذا مهم عندنا أيضاً ) ، وانخفاض عام في الكريات الدموية pancytopenia ، أو على الأقل انخفاض واضح في الصفائح الدموية thrombocytopenia . فنعاملها على أساس أنها مصابة بالمرض حتى يثبت العكس .
    أما إذا أردنا تشخيص المرض بصورة دقيقة ، فهذا يتطلب عزل الفيروس وزرعهtissue culture على أوساط خاصة ، أو استخدام فحوص مصلية متطورةserological testes .
    أما الشكل الثاني من حمى الضنك ، فهو الشكل النزفي : dengue hemorrhagic fever
    وهو مرض خطير وربما قاتل ، وتسببه نفس فيروسات الضنك أيضاً ، إلا أنه لا يحصل في الإصابة الأولى للفيروس ، بل يغلب أن يكون في إصابات ثانية لنفس الفيروس ، أو بعد إصابة جديدة لفيروس ضنكي آخر غير الأول ...

    من هنا فإني أقول : إذا كانت هذه الموجة الوبائية قد مرّت علينا بسلام (، فيجب أن ننتبه للموجات الوبائية القادمة ، التي تكون أكثر خطورة من الموجة الأولى ، والتي تكثر فيها عادة حالات النزف المميت ، فلقد سجلت لنا الذاكرة الطبية التاريخية حصول موجة وبائية لحمى الضنك النزفية في كوبا ، لسنة 1981 ، حيث راح ضحيتها مئات المرضى ، ولما دقق الأطباء في الأمر تبين لهم أن وباء 1981 القاتل والذي تسبب به فيروس الضنك نوع 2 dengue ، كان قد سبقه وباء خفيف لفيروس dengue 1 ، في عام 1977 ...
    تتميز بدايات الشكل النزفي من حمى الضنك بأعراض وعلامات مشابهة للشكل البسيط الذي رأيناه ، أما الطور الثاني الخطير للمرض فيبدأ بعد مرور عدة أيام ( 2 - 5 ) ، حيث يتطور لدى المريض صدمة ونزف بشكل سريع ومفاجئ ...
    لو فحصنا المريض في هذه المرحلة لوجدنا لديه واحدة أو أكثر من العلامات التالية :
    الأطراف باردة ورطبة ، بينما وسط المريض حار .
    الوجه متورد .
    تعرق المريض .
    ألم في منطقة الشرسوف epigastric pain
    علامات عصبية مثل : تهيج ، وقلق ، وعدم ارتياح ...
    والأهم والأخطر من كل ذلك هي : علامات النزف على المريض ، سواء كان على شكل بقع نزفية تحت الجلد، أو سهولة النزف لدى تركيب الكانيولا الوريدية canula ، أو نزف هضمي أو بولي ...إلخ

    يستمر الطور الثاني الخطير للمرض بعد حدوثة فترة ( 24-36 ) ساعة ، وينتهي بأحد شكلين :
    إما التدهور المفضي إلى الموت لا سمح الله ، وذلك حتمي إذا حدث نزف دماغي خطير ...
    أو التحسن والشفاء بإذن الله ، وهنا يأتي دور الطبيب المخلص الحاذق ، فإذا تدخل في الوقت لمناسب ، ببعض اللمسات الذكية ، فقد ينقذ روحاً بشرية عزيزة (( وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً )) (المائدة:32) .
    والتدخل الذي أعني به : أن يتم وضع الطفل تحت المراقبة الطبية في المستشفى ، وأن توضع له كانيولا ، وتنقل له السوائل المناسبة ، وبالكمية المناسبة ( وذلك حسب وزنه ) ، أو تنقل له البلازما fresh frozen plasma ، أو الصفائح الدموية عند الحاجة ، فإن تعذر فيعطى كمية من الدم تناسب وزنه وحالته ( من هنا نرى ضرورة توفير مصرف دم مركزي في منطقة تهامة لتغطية هذه الحاجات الملحة ) ...
    ونخفض الحرارة العالية بالماء ( كمادات ) وهنا نستذكر حديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم : ( الحمى من فيح جهنم فأطفئوها بالماء ) ، والباراسيتامول ، ويمنع إعطاء الأسبرين والبروفين وغيرها من مميعات الدم لمنع المزيد من النزف ...
    أما المضادات الحيوية فتترك لحاجة كل مريض ، والحاجة يقدرها الطبيب الحاذق ، والأصل فيها الإقلال والتقتير لا الإسراف والتبذير ...
    على أن الأهم من ذلك كله هو تضافر جهود كل مؤسسات الدولة للعمل الجاد على منع حصول المرض أصلا ، وذلك من خلال خطط كفوءة ومستمرة ، يتم بواسطتها القضاء التام على مسببات المرض وناقلاته ...

    الوقاية

    إزالة أماكن توالد البعوض الناقل ، من خلال تغطية محكمة لخزانات المياه وعدم تخزين المياه في أوعية مكشوفة ، وإزالة بؤر تراكم المياه مثل أواني الزهو ن إطارات السيارات القديمة وأوعية تخزين المياه.
    وضع شبك ضيق المسام على الأبواب والنوافذ للحماية من لدغات البعوض نهارا.
    استخدام الناموسيات في حالة النوم خارج المنزل.
    استخدام طارد الحشرات.

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء نوفمبر 27, 2024 7:31 pm